سياسة
محاميو التعليم المفتوح وساقطى القيد يقررون تأسيس اول نقابة محامين لللتعليم المفتوح
المصريين بجد
قرر عدد من خريجى كلية الحقوق بالتعليم المفتوح تاسيس اول نقابة لمحامى التعليم المفتوح وساقطى القيد واصدروا بيان اكدوا فيه انه نظرا لما يحدث من انتهاكات وتطاولات علي الدستور من السيد سامح عاشور نقيب المحامين ولاول مره في العالم نجد ان شركه مدنيه غير هادفه للربح تتغول علي القضاء بل وعلي الدستور ونجد انه يحصن قراراته ونظرا لتعسفه الزائد ونظرا لعدم احترامه احكام القضاء وقدسيته
وبعد الاطلاع علي الدستور المصري الذي نص علي ان تكون نقابه واحده للمهنه الواحده وحيث ان هناك الالاف من خريجي التعليم المفتوح بالرغم من حصولهم علي ليسانس الحقوق بل والماجستير والدكتوراه وحصولهم علي احكام قضائيه الا انهم حرموا من حقهم المشروع ان يكون بهم غطاء نقابي بل زاد من جبروت عاشور انه اقصي ابناء المهنه وطالبهم باوامر تعسقيه وتجاوز سلطته تجاوزا لا محدودا وراح يرهق ابناء المهنه وبدلا من ان يقف معهم راح يضع امامهم العراقيل وبدلا من يمنحهم جزء من الدمغه ومن الملايين التي لايعرف لها الجميع اين ذهبت ولمن ذهبت وبدلا من ان يكون لهم بدل مالي للمراجع اسوة بنقابه الصحفيين راح يضع لهم العراقيل نكايه في خصومه وبدلا من ان تحاسبه الدوله علي مؤسسة النقيب والمليارات التي تنهب باسمها ..نجد ان عاشور فوق القانون وفوق القضاء وفوق الدستور بل وانه صاحب حركة تمرد ضد النظام الحالي ليس لشيئ الا لانه يحب السلطه ويريد ان بكون رأس النظام
وازاء كل ذلك فانني قررت بصفتي من خريجي التعليم المفتوح وبصفتي ممن اراد عاشور اسقاط قيدهم ولكني له بالمرصاد
وقال حسين المطعنى قررت انشاء نقابه لمحامي التعليم المفتوح ولساقطي القيد حيث انه لايوجد لهم غطاء تقابي وسوف اتقدم لمجلس النواب بصفتي لاصدار قانون لهذه النقابه
واضاف المطعنى على كل من يرغب قي الانضمام ونكون يدا واحده فاهلا به وانا لا ابغي ان اكون نقيبا ونطلب من الجميع التكاتف حتي نقضي علي دولة عاشور وتابعيه الذين هم مثل السوس ينخر في المهنه والوطن وانني اضع كل خبراتي في تاسيس النقابات والكيانات وحيث انني اول من نادي بالتعدديه في العالم فانني اليوم اتقدم بهذه النقابه
وطالب القضاء والنيابه وكافة الجهات بالاعتداد بهذه النقابه والنقابه لن تقبل اي اموال وسوف نقوم جميعا نحن ابناء المهنه للصرف عليها وان تقف ضد تعنت وتعسق عاشور وتابعيه وليعلم القاصي والداني انه عندما تكونت النقابات في مصر كانت ثلاث نقابات للمحامين واليوم نتقدم لندق ناقوس الخطر واعلم تمام العلم انني ممكن ان اكون ضحيه هذا الكيان كما سبق ان كنت ضحيه عند تاسيس اول كيان موازي في الشرق الاوسط بل والعالم عام 1997 ويومها كانت نقابة الصحفيين مغلقه علي اربابها نافع ومن معه وبسبب هذا الكيان الموازي تم فتح القيد لنقابه الصحفيين وبعد ان كانت عددها 1100 لعدة سنوات اصبحت الان اكثر من عشرة الاف صحفي .
Facebook Comments Box
