الخليفة المأجور
احلام شيطانية تراود التنظيم الدول للاخوان وعلى راسها اردوغان المسمى باطلا( خليفة المسلمين) كما سماه الماسون اتباع البنا ، ينام ويصحو على حلم السلطنة وخلافة العالم اجمع ليقنع شيطانه انه الامين على الدين وكما تعودنا من فكر الماسونية من صهاينة و اخوان ووهابية ان دينهم هوى وعقيدتهم انهم انقى واطهر البشر فتعاملهم مع الغير انهم هم الملوك والباقى عبيد ،قديما كانت مجازر الدولة العثمانية ليس لها حدود ومنها مجازر الارمن التى لا تنسى والتى اساءت بشكل كبير للاسلام والمسلمين ولم تهدأ بريطانيا ام الفتن عن تجنيد عملاءها فى بلاد المسلمين لهدم العقيدة الاسلامية الصحيحة فجندت مصطفى كمال اتاتورك هادم الخلافة ومحيىي العلمانية بمفهوم الغرب وقام بمساعدة بريطانيا فى خطة التقسيم والتي جندت ايضا محمد بن عبدالوهاب فى الجزيرة العربية فكانت تنتقى عملاؤها من المرضى الحالمين بالسلطة واشباع الشهوات وليس لنصرة الدين ،فأى ماسونى اخوانى او وهابى حالم بالقيادة فما رأينا منهم الا حب الظهور وما رأينا منهم الا تبرير معاصيهم بحجة ( الغاية تبرر الوسيلة) وفهمهم هذا ليس من الدين فاردوغان يدعم اللواط ( المثلية) ومحمد بن عبدالوهاب اجازه والاخوان اجازوا جهاد النكاح وداعش تحلله والسلفية تنتقى النساء مع ان الامر الالهى هو قتل من يقوم باللواط فليس له علاج فدين اردوغان ليس الاسلام الصحيح انما هو دين الشيطان الذى يحب الفحشاء والمنكر ولكن لان دين الاسلام يقبل التوبة ورحيم فى تعامله مع الناس فيقبل باى شخص دون البحث والتحرى عن ماهيته او سابق فعله فهو الدين الوحيد الذى يستطيع اى احد التستر باسمه فكان اردوغان وغيره من صنيعة الماسونية متسترين تحت راية الاسلام تمهيدا لهدم العقيدة فى قلوب المسلمين فمن جندوه منحوه المال والسلاح والمشروعات التى انجحوها لفرضه على الشعب التركى وعلى التنظيم الدولى ليراه الاتراك والتنظيم انجح قائد يستطيع قيادة المسلمين حتى يستطيعوا قيام شعائرهم من سبى النساء ونكاحهم والاستيلاء على اموالهم وقتل ازواجهم وابنائهم مع انهم يشهدون بالله ورسوله ويقيموا شعائر الاسلام ،فكل مريض حالم بالسلطة القمع دستوره والقتل اداته لارضاء الهه ابليس وليس لرضاء الخالق سبحانه يريدون هدم الدين بايدى من ينتمون ظاهرا للدين حتى يشككوا حتى المسلمين فى امر دينهم وعدم ثقتهم فى علماء الاسلام وشروحاتهم للفهم الصحيح للدين وبهذا الحلم( الخلافة) استغلوا مرضى كثيرين من حكام المسلمين فسابقا ضللوا محمد سعود ووعدوه بخلافة المسلمين ولم يحدث ولكنه ساعدهم فى هدم جزء من العقيدة بتنصيبه محمد بن عبدالوهاب اماما للدعوة وضللوا ال خليفة بنفس الوهم بعد ضم الخليج والجزيرة العربية تحت حكمهم.
هكذا تختار بريطانيا ام الفتن عملاؤها فى بلاد المسلمين وتعززهم وتقوى شوكتهم وتمدهم بالمال واقول بريطانيا وليس امريكا لان امريكا تابعة لبريطانيا فلم تخسر بريطانيا حربها على امريكا الا بعد تنصيب جورج واشنطن كأول رئيس ماسونى لاول دولة ماسونية والكل تحت رعاية فرسان المعبد فى لندن .اردوغان يحلم بالخلافة والقيادة عن طريق الدعارة والخمر والشواذ فهو خليفة من إذا؟